لیس فی الإسلام مایسمی حدالردة کما یقول الأستاذ الشیخ شلتوت: "لوحظ أن کثیراً من العلماء یری أن الحدود لا تثبت بحدیث الآحاد وأن الکفر بنفسه لیس مبیحاً للدم و إنما المبیح للدم هو محاربة المسلمین و العدوان علیهم و محاولة فتنتهم عن دینهم و أن ظواهر القرآن الکریم فی کثیر من الآیات تأبی الإکراه علی الدین"(الاسلام عقیدة وشریعة ص281) و یقول الفقیه الجزیری: "إنَّ المُتَّفَقَ عَلَيهِ مِنَ الحُدُودِ ثَلاثَةٌ: الأوَّلُ: حَدُّ الزِّنا. وإن قَالَ بَعضَهم:إنَّهُ لا رَجمٌ فيه. الثّانِي: حَدُّ القَذفِ. الثّالِثُ: حَدُّ السِّرقَة"(الفقه علی المذاهب الأربعة ج5/العقوبات الشرعیة: ص13) و یقول الامام ابن حزم حول الردة: "إن الناس اختلفوا في حكمه.. طائفة قالت يستتاب أبدا ولا يقتل.. كما قد صح عن عمر"(المحلی/حکم المرتدین ج11) اذن لیس ادنی اجماع بین الفقها حول مایسمی حدالردة و جدیر بالکلام ان مجمع البحوث الازهر ینفی حدالردة و ایضا کثیر من الازهریین: د. علی جمعة، د. احمد الطیب، د. عمارة، د. العوا، د. العلوانی، د. صبحی منصور و.. کلهم ینفون حدالردة المزعوم واما ظاهرة التکفیر عند ابن تیمیة باق. صحیح انه لم یکفر احد من اهل القبلة لاجل الذنب او التأویل ولکن الردة شیء والزندقة شیء آخر. قال المرحوم ابن تیمیة: "ويدل على جواز قتل الزنديق والمنافق من غير استتابة قوله وتعالى: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي} إلى قوله: {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا}قال أهل التفسير: {أَوْ بِأَيْدِينَا} بالقتل.. ومما يدل على ذلك أيضا قوله تعالى: {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ} وقوله سبحانه: {سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ}.. وذلك دليل على أنهم يقتلون إذا ثبت ذلك عليهم بالبينة لوجوه.. ووجه الدليل أن الله أمر رسوله عليه الصلاة والسلام بجهاد المنافقين كما أمره بجهاد الكافرين وأن جهادهم إنما يمكن إذا ظهر منهم من القول أو الفعل ما يوجب العقوبة فإنه ما لم يظهر منه شيء البتة لم يكن لنا سبيل عليه فإذا ظهر منه كلمة الكفر فجهاده القتل وذلك يقتضي أن لا يسقط عنه بتجديد الإسلام له ظاهرا.. ومعلوم أن الكافر إذا أظهر التوبة من الكفر كان تركا له في الظاهر ولا يعلم ما يخالفه. أما المنافق فإذا أظهر الإسلام لم يكن تركا للنفاق لأن ظهور هذه الحال منه"الصارم المسلول صص345 ـ 348، الحرس الوطني السعودي المملكة العربية السعودية ایضا: "ويدل على جواز قتل الزنديق المنافق من غير استتابة ما خرجاه في الصحيحين في قصة حاطب بن أبي بلتعة.."السابق ص350 ایضا: " الْعلمَاء لَهُم قَولَانِ فِي الزنديق إِذا أظهر التَّوْبَة، هَل تقبل تَوْبَته فَلَا يقتل، أم يقتل لِأَنَّهُ لَا يُعلم صدقه، فَإِنَّهُ مازال يظْهر ذَلِك؟ فَأفْتى طَائِفَة بِأَنَّهُ يُسْتَتَاب فَلَا يقتل، وَأفْتى الْأَكْثَرُونَ بِأَنَّهُ يقتل وَإِن أظهر التَّوْبَة، فَإِن كَانَ صَادِقا فِي تَوْبَته نَفعه ذَلِك عِنْد الله وَقتل فِي الدُّنْيَا، وَكَانَ الْحَد تَطْهِيرا لَهُ، كَمَا لَو تَابَ الزَّانِي وَالسَّارِق وَنَحْوهمَا بعد أَن يرفعوا إِلَى الإِمَام، فَإِنَّهُ لابد من إِقَامَة الْحَد عَلَيْهِم، فَإِنَّهُم إِن كَانُوا صَادِقين كَانَ قَتلهمْ كَفَّارَة لَهُم!!، وَمن كَانَ كَاذِبًا فِي التَّوْبَة كَانَ قَتله عُقُوبَة لَهُ!!"جامع الرسائل لابن تیمیة ص190، دار العطاء الرياض ان ابن تیمیة ماخالف قتل الزندیق فی کل مکتوباته ابدا و حتی بتبریر فاسد، افتی بقتل الزندیق مهما تاب. ایضا: " وكل زنديق يُظهِر الإسلام ويُبْطِنُ الكفر فإنه منافق، يُسمَّى منافقًا، ويَدخُل في المنافقين المذكورين في القرآن، ومَن أنكر هذا فإنه يُستَتاب، فإن تاب وإلا قُتِلَ"جامع المسائل4/134، دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع و فی نفس الوقت یقول الاصولی الکبیر الشاطبی: " ومنع من قتل أهل النفاق وقال صلی الله علیه وسلم لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه"(الموافقات فی الاصول الفقه4/62 ـ دارالمعرفة بيروت) و یقول الاستاذ محمد الغزالی: " متى أمر رسول الله بقتل المنافقين؟ ما وقع ذلك منه! بل لقد نهى عنه"السنة النبویة.. ص29، دار الشروق القاهرة لیس مجال لانکار میل ابن تیمیة و اهتمامه الی العنف و سفک الدماء و هذا اظهر من الشمس. ایضا یقول صریحا: "فما أكثر ما يوجد في الرافضة والجهمية ونحوهم زنادقة منافقون وأولئك في الدرك الأسفل من النار. بل أصل هذه البدع من المنافقين الزنادقة ممن يكون أصل زندقته مأخوذاً عن الصابئين والمشركين وأصل هؤلاء هو الإعراض عما جاء به الرسول من الكتاب والحكمة وابتغاء الهدى في غير ذلك ممن كان هذا أصله.. ولهذا أكثر السلف على قتل الداعي إلى البدعة لما يجري على يديه من الفساد في الدين سواء قالوا هو كافر أو ليس بكافر."مجموعة الرسائل والمسائل3/15،16، لجنة التراث العربي اذن فی رأی ابن تیمیة اکثر الرافضة والجهمیة و نحوهم(المعتزلة، کثیر من المفکرین الاسلامی و..) زنادقة منافقون و اولئک فی الدرک الاسفل من النار!!!! یقول القرآن الکریم: الله اعلم بایمانکم و حتی رسول الله علیه الصلاة والسلام: قل ما ادری ما یفعل بی ولابکم/الحجرات9. اما ابن تیمیة یجعل نفسه فوق الرسول و یقسم الجنة والنار فی الدنیا!! ایضا ابن تیمیة یفتی بقتل مسلم الذی یجهر لفظ النیة فی الصلاة: "الْجَهْرُ بِلَفْظِ النِّيَّةِ لَيْسَ مَشْرُوعًا عِنْدَ أَحَدٍ مِنْ عُلَمَاءِ الْمُسْلِمِينَ.. وَمَنْ ادَّعَى أَنَّ ذَلِكَ دِينُ اللَّهِ، وَأَنَّهُ وَاجِبٌ، فَإِنَّهُ يَجِبُ تَعْرِيفُهُ الشَّرِيعَةَ وَاسْتِتَابَتُهُ مِنْ هَذَا الْقَوْلِ، فَإِنْ أَصَرَّ عَلَى ذَلِكَ قُتِلَ"(الفتاوی الکبری لإبن تیمیة/مَسْأَلَةٌ مِنْ يُشَوِّشُ عَلَى الصُّفُوفِ بِالْجَهْرِ بِالنِّيَّةِ: 2/98،99 ـ دارالكتب العلمية بیروت ط1) ابن تیمیة یفتی بقتل مسلم الذی یؤخر الصلاة(الفتاوی الکبری/مَسْأَلَةٌ مِنْ يُؤَخِّرُ صَلَاةَ اللَّيْلِ إلَى النَّهَارِ: 2/9،10) ابن تیمیه یفتی بقتل مسلم الذی یحضر فی المسجد ولکن لایدخل فی صلاة الجماعة(الفتاوی الکبری/مَسْأَلَةٌ جَار لِلْمَسْجِدِ وَلَمْ يَحْضُرْ مَعَ الْجَمَاعَةِ الصَّلَاةَ: 2/279) و بالتأکید هذا الفتوی مخالف مع الاحادیث الصحیحة: "أُقِيمَتْ الصَّلَاةُ وَالنَّبِيُّ يُنَاجِي رَجُلًا فِي جَانِبِ الْمَسْجِدِ فَمَا قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ حَتَّى نَامَ الْقَوْمُ"(البخاری/کتاب الاذان: بَاب الْإِمَامِ تَعْرِضُ لَهُ الْحَاجَةُ بَعْدَ الْإِقَامَةِ) همچنین در کتاب مسلم/کتاب الحیض376 و.. ابن تیمیه یفتی بقتل مسلم الذی یخالف رأیه فی قصر الصلاة(الفتاوی الکبری/مَسْأَلَةٌ مِنْ يُؤَخِّرُ صَلَاةَ الْفَجْرِ إلَى بَعْدِ طُلُوعِ الشَّمْسِ: 2/26) جدیر بالکلام هو یشترط الاستتابة فی کل الموارد الفوق و اما حول قتل النساء والصبیان و الابریاء المدنیین فی الغارات او التفجیرات، یقول ابن تیمیة بکل وضوح: "نعم المحرم إنما هو قصد قتلهن فأما إذا قصدنا قصد الرجال بالإغارة أو نرمي منجنيق أو فتح شق أو إلقاء نار فتلف بذلك نساء أو صبيان لم نأثم بذلك لحديث الصعب بن جثامة أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن أهل الدار من المشركين يبيتون فيصاب الذرية فقال "هم منهم" متفق عليه"/الصارم المسلول ص131 و ایضا: "أَبَاحَ فِي الْجِهَادِ الْوَاجِبِ مَا لَمْ يُبِحْهُ فِي غَيْرِهِ، حَتَّى أَبَاحَ رَمْيَ الْعَدُوِّ بِالْمَنْجَنِيقِ، وَإِنْ أَفْضَى ذَلِكَ إلَى قَتْلِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ، وَتَعَمُّدُ ذَلِكَ يَحْرُمُ، وَنَظَائِرُ ذَلِكَ كَثِيرَةٌ فِي الشَّرِيعَةِ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ"الفتاوی الکبری3/7 وفی نفس الحال جاء فی القرآن الکریم: "لاتزر وازرة وزر اخری" یعنی لاتزر الابریاء المدنیین وزر المعتدین. و فی اقدم و اوثق مکتوبة الحدیثیة: "أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، أَخْبَرَنَا نَافِعٌ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى فِي بَعْضِ مَغَازِيهِ امْرَأَةً مَقْتُولَةً، فَأَنْكَرَ ذَلِكَ، وَنَهَى عَنْ قَتْلِ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ» . قَالَ مُحَمَّدٌ: وَبِهَذَا نَأْخُذُ[یعنی ابوحنیفة و نفس محمد الشیبانی]، لا يَنْبَغِي أَنْ يُقْتَلَ فِي شَيْءٍ مِنَ الْمَغَازِي امْرَأَةٌ، وَلا شَيْخٌ فَانٍ، إِلا أَنْ تُقَاتِلَ الْمَرْأَةُ فَتُقْتَلَ"الموطأ مالک بروایة الامام الشیبانی 868 یقول المرحوم الشیخ جمال البنا: " لقد جنى ابن تيمية ومن بعده أبو الأعلى المودودي على هؤلاء الشباب وأضلتهم كتاباتهم فترة كبيرة من الزمن"

چرا نظرم را نشان نمیدهید ایه 94سوره نسا حکم تکفیر را نفی میکند يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَ‌بْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَىٰ إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَ‌ضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّـهِ مَغَانِمُ كَثِيرَ‌ةٌ ۚ كَذَٰلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّـهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا ۚ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرً‌ا ﴿٩٤﴾ بر طبق این ایه شریفه تکفیر مسلمین جایز نیست وتمام مسلمانها اعم از شیعه واسماعیلی وزیدی وقرانی وصوفی وحنفی وحنبلی وشافعی ومالکی و.........باید همدیگر را مسلمان بدانند

با تشکر فراوان از ماموستاعزیز سلیمی بزرگوار در بهترین زمان ممکن بهترین نصیحت ممکن را بیان نمودید .متاسفانه اینگونه مطالب بین مردم عوام یا انهایی که دسترسی به اینترنت ندارند پخش نمی شود باید در میان عوام وجوانان بازگو شود من خودم داشتم مثل یکی از اونهایی می شدم که بدون هیچ سندی حکم می دادن اما لطف الله جل جلاله شامل حالم شد ونصیحت های بزرگوارانی همچون شما اویزه گوشم شد وکلا در یک کلمه بگم با وجود اینکه با بزرگان زیادی نشست و برخواست داشته ام اما هنوزم مطمئن نیستم که فکرم و بینشم در مورد دین درست باشد .اب بسیار گلالود شده است انهم به دست انسانها مگر تنها منتظر لطف الله باشیم که هرکس را که او بخواهد هدایت یافته می شود.باسپاس فراوان از محققانی همچون شما عزیز بزرگوار